فأنادي الطبيب ،قبيل الوفاة بعشر دقائق،عشر دقائق تكفي لاحيامصادفة واخيب ظن العدم،من انا لأخيب ظن العدم ؟ من أنا؟ من أنا؟
ايام مرت .. وتمر .. وستبقى كذلك
اليوم اصبح لرحيل شاعرنا الكبير
محمود درويش 40 يوما على فراقه هذه الارض
مهما نكتب لن نستطيع ان نعبر على مدى الحزن
لفراق شاعرنا الفلسطيني
لكن انت عائش بقلوبنا
وبقلوب من احب ذلك القلم والورقه التي اوصلت لنا كل ما في قلبك
وقبل ان اقول الى القاء
اقول انت حي هنا .. نعم هنا .. في قلوب شعبك ..
حي بقلب ذلك القلم والورقه .. حي بقلب كل فلسطيني
بقلب كل عربي بكل شخص مهجر
بعض من المطرزات الحديثه ....jpg)
سيدنا الشيخ ..... 
